💓    Sympa et intelligente c’est ma bff Najlae.

            Najlae mon amie intime, des yeux   tout ronds et marron, des cheveux noirs comme la noirceur du soir, un corps sportif, des vêtements élégants, toujours fantastique, aimée par tout le monde, intelligente. Mais tous ça  m’intéresse pas, ce qui m’intéresse ,c’est sa gentillesse, son grand cœur et surtout ,on est compatible. Cette dernière est toujours serviable, à mes côtés même dans les pires moments. Najlae ,cette fille estIC vraiment agréable. ce que j'adore dans sa personnalité,c'est qu' elle s 'enfiche royalement des opinions des autres, d’une autre façon les opinions négatives des élèves orgueilleux de notre classe. Notre premièrite rencontre était au CM2, et depuis ce jour-là on ne s’est jamais séparé.  Ma bff est plus qu’une simple amie pour moi. Mais malheureusement, elle a voyagé 7ème à Rabat.

                    🌺   Et jusqu’à maintenant je   n'est pas trouvée une amie aussi sympa et personne de confiance que Najlae !🌺

 

        🌺ارض حق وصمود وعطاء انها فلسطين الابية.

 

هذه الأخير استعمرت من قبل جيش الاحتلال الصهيوني، خلال القرن العشرين وقد عانى شعبها طوال ال 77 عاما من الحصار الدائم، من عام 1948 الى حد الان . يعاني سكان قطاع  غزة من الجوع والعطش ونقص حاد للأدوية والكثير الكثيرمن المعاناة.

قل من تضامن معهم وقاطع المنتجات الامريكية ومع العلم انها تساعد إسرائيل بالصواريخ وغيرها من الدعم المستمر.   نعم انت تساعد إسرائيل

بشرائك منتجات أمريكية، قد تنكر هذا الامر. لكن فقط ببعض التفكير ستجد ان إسرائيل تحت دعم من امريكا، ولولاها لما ابادوا فلسطين لذا، ولمساعدة هؤلاء المستضعفين من الأبرياء والأطفال والعجزة والنساء اللذين لا ينامون بسبب القصف المتواصل على رؤوسهم طوال ال 34 شهرا. يمكن دعمهم سواء بالمال، أو المقاطعة، أو الدعاء هذا من أضعف الايمان!

                   

          فلسطين ارض الأنبياء والرسل لذا فلنقاطع 🌸

                                          

                    🥦         حين حررت الخضار  🥦                     

أفقت على رائحة تداعب خياشيمي، إنها رائحة مألوفة جدًا، ظننت أني في حلم لا أريده أن ينتهي، كأنني في عالم خاص، عالم الحلويات، مشروبات غازية، كعك محلى بالسكر، وفطائر.... كل ما تشتهي النفوس، الآن هو وقت تذوق كل ركن من هذا العالم الرائع، وعندما أقول كل ركن، فإني أعني ماأقول، أبواب بالشوكولاتة، وقصور شامخة، وأشجار، نعم أشجار من الحلوى، ولكن قبل قضمتي الحاسمة، وإذا بسيدة أنيقة تتجه نحوي. بدأ الخوف يتملكني خصوصًا حرسها الأشداء الذين يرافقونها محدقين بي بنظرات مريبة لكن سرعان ما تداركت السيدة أو بالأحرى الملكة كما أمرتني بمناداتها الأمر بابتسامة لبقة وفيها نوع من المكر، رحبت بي بحفاوة كما لو كنت أميرة من الأمراء وما أنا إلا طفلة وجدت في هذا العالم عالم الحلويات أعطتني نصائحًا نوعًا ما غريبة ككلي ما تشائين من الحلويات لا أحد يوقفك وحذاري أن تغسلي أسنانك، أضافت وإياك أن تدخل الطابق الأخير أحذرك ! بجملتها هذه أيقظت شكوكي! لكن اكتفيت بابتسامة خفيفة تحمل معنا من الخوف. في بادئ الأمر بدأت  بالأكل بنهم ,لكن سرعان ما ضجرت وبدأت أسناني تؤلمني بشكل رهيب حينها،

ناديت عليها مرات عدة لكن ولا أحد يجيب ومن شدة الألم لم أحس بما أفعل حتى ولجت الغرفة المجهولة, بدأت بالضحك على المشهد الذي عرض أمامي, حليب وبيض ولحم وجزر مقيدون!!!!!! بدأوا يعرفونني بنفسهم وبدورهم تجاه صحتنا. سألتهم أسئلة جمة, مثلا ما دور السيدة في هذا العالم الواسع؟ من جاء بي إلى هنا؟ وحسب ما فهمت منهم هو أنها مالكة كل هذه الحلويات وهي التي تتحكم في كل هؤلاء الحرس ومن لا يطيعها يكون مصيره السجن. لذلك لا أحد تجرأ على فتح هذا الطابق إلا أنا بدأوا يترجونني لفك قيودهم. فكرت قليلاً وقلت في نفسي لكن هذه فرصة ذهبية لا يمكنني أن أضيعها, لذلك وجدت كيسًا في الزاوية ,وضعت جل الحلوى الموجودة هناك لكن وبمجرد أن أردت فك قيودهم بدأت السيدة من الاقتراب رويدًا رويدًا ,شعرت بالقشعريرة ،وفجأة خطرت ببالي فكرة ،فتحت الكيس بحذر خشية  سماع صوتي ,وبسرعة البرق أخذت غزل البنات الذي أخذت منه كمية هائلة       نظراً لكبر الكيس الذي كان بحوزتي ألقيت به نحو أول طابق ثم ألقيت بنفسي و بإتقان تمكنت من الإفلات بجلدي وسقطت على الكيس ثم تنفست الصعداء وتركت ذلك القصر بما فيه وكما ذكرت في أول القصة أنه عالم واسع وليس فقط قصرا  ،اقتصر  فطوري وغدائي وعشاءي على الحلويات فقط لم أستمتع قط ببحيرة الشوكولاتة التي كانت فقط بجانبي نظراً لأنني كنت غارقة في التفكير في أصدقائي الذين تركتهم في سجنهم وكنت أتصور دهشة الملكة التي متأكدة أنها تبحث عني في كل مكان واستمررت على هذه الحالة إلى أن خططت لخطة محكمة صباح اليوم الموالي ,أفقت على صوت زقزقة العصافير فوقي ،حان اليوم الموعود حزمت كيسي لأمر طارئ من يعلم .ولجت القصر في هدوء ومن سوء حظي ها أنا وجهًا لوجه مع الملكة لقد أفسدت كل خطتي بدأت أفكر بحجة مقنعة لإقناعها أني لم أحاول قط الفرار أقنعتها أنني كنت أجمع المزيد من الحلوى لأصنع لها تمثالًا لم تقتنع فقط بل أعجبتها فكرة بدأت بصنع التمثال أنهيته الآن لقد كان تحفة حتماً وعندما ذهبت الملكة لتفقد التمثال أخبرتها أنني سأتذوق الحلوى في الأعلى وعندما أقول في الأعلى فإني أقصد الطابق الأخير الذي حذرتني من ولوجه سابقًا وهناك حررت أصدقائي البيضة واللحمة والجزرة والحليب من سجنهم, وقد فهمت الآن فائدة الخضار في حياتنا اليومية.  

•        يا إلهي , لقد كان حلمًا لذيذًا ومليئًا بالعبر و قد تعلمت من هذا الحلم ان الصحة الجيدة هي أعظم كنز,و كما يقال "اجعل طعامك دواءك ,ودواءك في طعامك" 

                المسرح🌸🌸 والسينما: أيّهما🌸   تفضل؟            

 

  من  يكره مشاهدة عروض المسرح؟ إنه فن عريق ملقّب بأبي فنون، يقام أمامك مباشرة، ممتع ومسليّ .  اما السينما فتبث أفلامًا يمكنك أن تختارها، تؤجلها،    توقفها، وتمررها. إنهما السينما والمسرح   .                

إذا توجهنا بحديثنا إلى المسرح، حيث الأزياء البديعة والتمثيل الملهم، نلاحظ أن العديد من الناس اكتشفوا ميلاً لهذا الفن العريق. إنه شكل من أشكال التعبير، وفي أغلب الأحيان يعالج العديد من الآفات والظواهر والمشاكل الاجتماعية والاقتصادية وحتى الثقافية. وباختصار، يقدم قصصًا متنوعة من موضوع معين، ويتم تشخيصها بواسطة ممثلين محترفين.

أما السينما، فهي محبوبة من طرف الجميع، وهي فن حديث يتميز بتنوع اختياراته، حيث تسرح فيه اختيارات كثيرة، لكن لن تجد إلا القصص الواقعية. كما لدينا القدرة على إيقافها، تمريرها، وحتى الرجوع بها إلى الوراء وتسريعها. لكن لديها سلبيات، فسلبيات المسرح طفيفة، أما السينما فسلبياتها متعددة

غالبًا تُشاهد السينما في التلفاز خلال جوف الليل، وقد تكون السينما عكس المسرح تمامًا.

فما رأيك؟ما سبب فشل المجتمعات أغلبها لا أنكر أن الجواب هو مواقع التواصل الاجتماعي. لكن هناك أفلامً تعرض فتفسد الأخلاق، وقد تكون سببًا لظهور الآفات والكسل، والعكس صحيح. وبدون التحدث عن مخاطره على العينين والصحة

!لذلك، وفي كل الحالات، أفضل المسرح

بحثا عن اخي

  

       🌸

  بحثا عن اخي    🌸  

                                                                                                                    

في أحد الأيام المشمسة وبالتحديد يوم الأحد خطرت لي فكرة الاستجمام في إحدى الغابات .
وافق الجميع على طلبي بحفاوة,  إلا أخي الصغير الذي كان يختلف معي تمامًا, رغم أنه يعشق الغابات ومناظرها الخلابة, وفي النهاية وافق   على مضض عندما وصلنا شعرت بحماس زائد حتى كدت أسقط من شدة الفرح فجأة وأثناء تجهيزنا للطعام شعرت برغبة في اللعب مع أخي. ناديت عليه عدة مرات لكنه لم يجبني فبدأت أشعر باليأس وبدأت أبحث عنه لم أرغب في إخبار أمي وأبي باختفائه خوفًا من صدمتهما, لذا واصلت البحث بجدية أكبر بذلت قصارى جهدي لأجده ,كنت أرغب في إخبار والديّ بالحقيقة لكن شيئًا ما كان يمنعني رغم أنني كنت أعلم أن هذا خطأ .فجأة نادتني أمي لتناول طعام الغداء ,أخبرتها أن أخي كان فقط يجمع الحطب لإشعال النار فصدقتني ,قلت لها إنني لا أشتهي الطعام فدهشت وتركتني في بعض الدهشة كنت عادةً جائعًا دائمًا. تعمقت قليلاً في الغابة لاستطلاع المكان لعلي أجد أخي العزيز لكن بلا جدوى, بدأت أشم رائحة كريهة تنبعث من إحدى الأشجار, عندما نظرت إليها نظرة خاطفة بدأت أُهلوس وتنتابني أحلام يقظة مخيفة ورأيت في تلك الهلوسات أن أخي قد مات .استيقظت من هذه الكوابيس الغريبة وكنت سعيدًا لأن الكوابيس قد تكون حقيقة أكملت البحث حتى وجدت ورقة مكتوب إذا أردتم هذا الصغير حيًا فأنا أطلب منكم مائة ألف درهم ركضت لأخبر أمي فأخبرت بدورها أبي ذهبنا على عجل إلى مركز الشرطة لكن لم يحظ طلبنا بالاهتمام لاحظت أن جزءًا من الرسالة مفقود فعدنا إلى الغابة للبحث عن الجزء المفقود وجد والدي الجزء المفقود تحت شجرة بلوط قررنا البحث بأنفسنا حتى وجدناه مكتوبًا في ورقة أخرى اتجهوا إلى أعماق الغابة ذهبنا إلى المكان المحدد لنقل المبلغ وهناك ظهر أخي وعندما أراد أخذ المال قبضنا على الخاطف كان والدي قد عمل شرطيًا من قبل.  

   وأخيرًا عاد إلينا أخي العزيز الذي أحبه حبًا جمًا.🌸